ئەرشیفەکانى هاوپۆل: اخبار

الوضع في الداخل السودان

05/11/2025

الوضع في الداخل السودان

4  November 2025

المجموعة الأناركية في السودان

شكل الوضع في الداخل

رفاقنا الثوار في كل العالم لقد تابعتم ما حدث في الفاشر وقد كنتم تتابعون عبر منصات المجموعات المهتمة بالثورة في السودان تطورات الوضع ولكننا نود أن نعكس لكم الأتي:

اولا وبعد الخلود لرفاقنا الذين ناضلوا في الفاشر والخرطوم وعلوا مشاعل للمجموعة أننا وحيث نرفض مبداء حمل السلاح تماما حيث أننا مدركين ان التسليح في طرف احد المكونات المتصارعة لا يخدم سوى الإمبريالية ومصالحها في هذه الحرب ما كان لرفاقنا الذين توفوا خيار سوى حمل السلاح والدفاع عن أنفسهم وأسرهم ، ذلك وحيث أنهم لم يكونوا ينتمون لأي فصيل عسكري قبل الحرب وعندما بداء حصار الفاشر وهجوم الجنجويد عليها فلم يكن لهم خيار سوى الدفاع عن أنفسهم فقاتلوا إلي جانب القوات الشعبية للدفاع عن النفس والتي بقيت تقاتل في المدينة حتى بعد انسحاب قيادة الفرقة السادسة للجيش ، لقد انقطع الاتصال برفاقنا منذ 9 سبتمبر 2025 ولكننا علمنا من أسرهم بعد نزوحهم إلي منطقة طويلة لمعسكرات النازحين أنهم استشهدوا دفاعا عنهم هم يدافعون عن أنفسهم ك حق طبيعي للحياة ولحريتهم وكرامتهم ، إن ابسط م يمكن تقديمه لهؤلاء الرفاق هو العناية بأسرهم والذين تتواصل معهم المجموعة و يفترشون الأرض وتحرقهم حرارة الشمس في النهار ويعصف بهم البرد القارس في الليل كما يعانون من سوء التغذية الحاد والرعاية الصحية نحن نفعل ما في وسعنا لمد يد العون لأسرهم تكريما لهم وقد كان الرفيق كهرباء يقول انه يكره الكلاشنكوف ولكنه يكره أكثر ان تؤسر حريته وتهان كرامته ، كما نوضح لكم انه بعد انقطاع اتصالنا بالرفاق قد استشهدوا في فترات متباعدة ولكننا لم نستطيع معرفة ذلك بسبب الحصار الخانق وانقطاع الاتصالات ، أننا نخشى من انتقام الجنجويد من أسرهم التي ما تذال في مناطق سيطرة الجنجويد نكتفي بأسمائهم التي ستحفر في قلوبنا وفي تاريخ الحركة التحررية

ونريد ان نطمئن ان بقيت رفاقنا في المجموعة في مناطق بعيدة عن الاشتباكات المسلحة ولكن ما يذال هنالك رفاق في السودان لم يخرجوا بعد ويوصلون صوت المجموعة الي العالم ولكن لا مكان أمن في السودان حيث تقف البلاد علي شبح موت حرب أهلية، مثل التي حدثت في رواندا حيث بداة الدولة والجنجويد بحشد الالاف للمواجهة القادمة وان لم تتوقف الحرب ستكون كارثة بشرية نتوقع فيها موت الملايين من الأبرياء

يا رفاق الدروب التحررية يا ثوار العالم ان النضال المباشر ضد السلطة ثمنه باهظ ثمنه ارواحنا وحرياتنا وقد اختار رفاقكم في السودان ان لا يصمتوا وهذه طباع الثوريين وأننا إذ نريد السلام وندعوا للسلام ونبذ الحرب ، ولكن تتجلي ابشع تجارب السلطة العنصرية في السودان والهيمنة الامبريالية والتناحر الدولي ، ان من احدي مقولات الرفاق المشهورة لدينا ان السلاح هو الفكرة والفكرة سلاح فإما ان توجه فكرتك نحو جلادك أو تموت وانت تحملها لذاتك ، هكذا نحن نعيش أحرار أو نموت ثوار ، لذلك نطلب منكم ان توسعوا حملات الدعم في كل العالم فإن لرفاقنا علينا حق فدفاعهم عن الفاشر دفاع عن كل الثوار فإن بعد سقوط الفاشر في السودان إمى تقسيم لدولتين دكتاتورييتين عسكرييتين وإما حرب أهلية وانهار من الدم

تبرعوا لدعم رفاقكم في السودان

والمجد والخلود لثوارنا الأحرار

الأمين العام

الوضع في الداخل السودان

المجموعة الأناركية في السودان

  1. شكل الوضع في الداخل

رفاقنا الثوار في كل العالم لقد تابعتم ما حدث في الفاشر وقد كنتم تتابعون عبر منصات المجموعات المهتمة بالثورة في السودان تطورات الوضع ولكننا نود أن نعكس لكم الأتي

اولا وبعد الخلود لرفاقنا الذين ناضلوا في الفاشر والخرطوم وعلوا مشاعل للمجموعة أننا وحيث نرفض مبداء حمل السلاح تماما حيث أننا مدركين ان التسليح في طرف احد المكونات المتصارعة لا يخدم سوى الإمبريالية ومصالحها في هذه الحرب ما كان لرفاقنا الذين توفوا خيار سوى حمل السلاح والدفاع عن أنفسهم وأسرهم ، ذلك وحيث أنهم لم يكونوا ينتمون لأي فصيل عسكري قبل الحرب وعندما بداء حصار الفاشر وهجوم الجنجويد عليها فلم يكن لهم خيار سوى الدفاع عن أنفسهم فقاتلوا إلي جانب القوات الشعبية للدفاع عن النفس والتي بقيت تقاتل في المدينة حتى بعد انسحاب قيادة الفرقة السادسة للجيش ، لقد انقطع الاتصال برفاقنا منذ 9 سبتمبر 2025 ولكننا علمنا من أسرهم بعد نزوحهم إلي منطقة طويلة لمعسكرات النازحين أنهم استشهدوا دفاعا عنهم هم يدافعون عن أنفسهم ك حق طبيعي للحياة ولحريتهم وكرامتهم ، إن ابسط م يمكن تقديمه لهؤلاء الرفاق هو العناية بأسرهم والذين تتواصل معهم المجموعة و يفترشون الأرض وتحرقهم حرارة الشمس في النهار ويعصف بهم البرد القارس في الليل كما يعانون من سوء التغذية الحاد والرعاية الصحية نحن نفعل ما في وسعنا لمد يد العون لأسرهم تكريما لهم وقد كان الرفيق كهرباء يقول انه يكره الكلاشنكوف ولكنه يكره أكثر ان تؤسر حريته وتهان كرامته ، كما نوضح لكم انه بعد انقطاع اتصالنا بالرفاق قد استشهدوا في فترات متباعدة ولكننا لم نستطيع معرفة ذلك بسبب الحصار الخانق وانقطاع الاتصالات ، أننا نخشى من انتقام الجنجويد من أسرهم التي ما تذال في مناطق سيطرة الجنجويد نكتفي بأسمائهم التي ستحفر في قلوبنا وفي تاريخ الحركة التحررية
ونريد ان نطمئن ان بقيت رفاقنا في المجموعة في مناطق بعيدة عن الاشتباكات المسلحة ولكن ما يذال هنالك رفاق في السودان لم يخرجوا بعد ويوصلون صوت المجموعة الي العالم ولكن لا مكان أمن في السودان حيث تقف البلاد علي شبح موت حرب أهلية، مثل التي حدثت في رواندا حيث بداة الدولة والجنجويد بحشد الالاف للمواجهة القادمة وان لم تتوقف الحرب ستكون كارثة بشرية نتوقع فيها موت الملايين من الأبرياء

يا رفاق الدروب التحررية يا ثوار العالم ان النضال المباشر ضد السلطة ثمنه باهظ ثمنه ارواحنا وحرياتنا وقد اختار رفاقكم في السودان ان لا يصمتوا وهذه طباع الثوريين وأننا إذ نريد السلام وندعوا للسلام ونبذ الحرب ، ولكن تتجلي ابشع تجارب السلطة العنصرية في السودان والهيمنة الامبريالية والتناحر الدولي ، ان من احدي مقولات الرفاق المشهورة لدينا ان السلاح هو الفكرة والفكرة سلاح فإما ان توجه فكرتك نحو جلادك أو تموت وانت تحملها لذاتك ، هكذا نحن نعيش أحرار أو نموت ثوار ، لذلك نطلب منكم ان توسعوا حملات الدعم في كل العالم فإن لرفاقنا علينا حق فدفاعهم عن الفاشر دفاع عن كل الثوار فإن بعد سقوط الفاشر في السودان إمى تقسيم لدولتين دكتاتورييتين عسكرييتين وإما حرب أهلية وانهار من الدم

تبرعوا لدعم رفاقكم في السودان

والمجد والخلود لثوارنا الأحرار

الأمين العام 

بیان من المجموعة الأناركية في السودان

المجموعة الأناركية في السودان

  1. بيان

إلى جميع الثوريين في العالم، إلى جميع الاشتراكيين الأحراريين، إلى جميع الأناركينيين:

نحن مدينة الفاشر الذين يسقطوا وهم يدافعون عن مدينتهم وعائلاتهم وأنفسهم. وهم:

فيصل آدم علي

رضوان عبد الجبار (“كهربا”)

آدم كبير موسى

عبد الغفار الطاهر (“الصيني”)

وننعى أيضًا عدد من الشباب المتطوعين الذين جميعهم على متن مليشيات عسكرية مدعمة بسرعة، بينما لا “جريمتهم” سوى إيصال الطعام إلى سكان المدينة.

نحن في المجموعة الأناركية ندعو الرفاق في كل مكان: لقد حان الوقت لأن نتكاتف ونقف معنا ضد هذه الحرب السلطانية المدمرة. يجب أن ننشر الوعي في جميع أنحاء العالم حول مجموعة الإبادة التي تخصصها ميليشيات الدعم السريع — والمدعومة من دولة الإمارات العربية المتحدة — والتي تركز سلاحها نحو التطهير العرقي والإبادة على أسس عنصرية خدمةً لمصالح إمبريالية شرهة هناك على الموارد والذهب مقابل الدم. لا يجب أن تلمس العالم متفرجاً في صمت. على الثوريين في كل مكان أن نعرفوا بتضحياتنا ونضالنا ضد الإرهاب الرأسمالي الرأسمالي، وضد السلطة المائية، وضد التطهير العرقي النموذجي.

لقد فقدنا في المجموعة الأناركية في السودان رفاقًا؛ بعض الأعضاء مجموعتنا أُصيبوا بعضهم، وآخرون يتحملون خطر الحرب المحدق. أخرج الماء من الماء. آمنا بالفكر الأناركي في أرضٍ تسودها السلطة في كل مكان، وقاتلنا للدفاع عن النجم، وبسيطنا، ووحدتنا.

نحن بحاجة إلى — مدّوا أيديكم لنا وساندونا حتى نحصل على المساعدة والقوة.

الثورة المستمرة — خنجرٌ مموم في صدور الطغاة.

علي عبد المنعم

الناطق باسم المجموعة

باكستان: نطالب بالإفراج عن 600 من الأحرار الذين تم اعتقالهم خلال مظاهرة ضد التعصب الديني

باكستان: نطالب بالإفراج عن 600 من الأحرار الذين تم اعتقالهم خلال مظاهرة ضد التعصب الديني!

لقد علمنا للتو من خلال رسائل من رفاقنا في باكستان ومن الجمعية العالمية للعمال (AIT-IWA) في أستراليا، أن الشرطة في منطقة السند في باكستان قد اعتقلت 600 من الأحرار والعمال الذين كانوا يتظاهرون ضد التطرف الديني الإسلامي. هذه المظاهرة، التي كانت قانونية رغم ذلك، كانت تهدف إلى الاحتجاج على اغتيال طبيب في كراتشي من قبل متطرفين إسلاميين بسبب اتهامه بالتجديف.

من بين المعتقلين رفاقنا من اتحاد التضامن العمالي (WSF)، الفرع الباكستاني من الجمعية العالمية للعمال: ويليام صادق، المخضرم في الحركة الأناركية الباكستانية، نصير منصور، جامي تشانديو، الناشطة النسوية سينده نواز غانغرو، السيدة زهراء خان

ويليام صادق خلال الاحتجاجات في كراتشي دعمًا لحركة « المرأة – الحياة – الحرية » في إيران

وقد أثار اتحاد WSF في كراتشي غضب « الإسلاميين الزومبيين » بسبب احتجاجاته ضد قتل مهسا أميني من قبل الشرطة الدينية الإيرانية في عام 2022 ودعمه العلني لحقوق المتحولين جنسيًا في كراتشي العام الماضي.

والآن، أمرت حكومة حزب الشعب في مقاطعة السند شرطة كراتشي بقمع الاحتجاجات ضد المتطرفين الدينيين القتلة.

النضال ضد التعصب الديني لا يعرف حدودًا.

الحرية لويليام صادق، نصير منصور، جامي تشانديو، سينده نواز غانغرو، والسيدة زهراء خان!

الحرية للمفكرين الأحرار في باكستان وفي كل مكان!

CNT-AIT فرنسا (الجمعية العالمية للعمال)

contact@cnt-ait.info

https://cnt-ait.info

فرنسا / باریس : معرض كتب التحررية ٢٠١٤

معرض الكتب التحررية

معرض كتب التحررية ٢٠١٤
الیوم الأول: الجمعة مصادف ٩ مايو،A book fair 2014 Arabic

من الساعة ١٤ بعد الظهر الی ٢٠ مساء،

الیوم الثاني: السبت ١٠ مايو،

من الساعة ١١ صباحا إلى ٢٠ مساء،

والیوم الأخیر: الأحد ١١ مايو،

من الساعة ١١ صباحا إلى ١٦ بعد الظهر.
المکان :

d’animation des Blancs-Manteaux
48, rue Vieille-du-Temple
75004 – Paris

 

المحطة مترو :

Métro lignes 1 ou 11 : station Hôtel de

Ville ou Saint-Paul

 

الدخولیة: مجانا / اختیاریا

يجتمع ویشترك فیە أكثر من مئة الناشرين والعديد من المؤلفین.
الثلاثة أيام من المناقشات، والمعارض، والمحاضرات، وأنیمیشن …
تنظیم والتهیة :
المكتبة بوبلیکو، والجریدة أسبوعية اللیموند

التحررية و راديو الحررية
الاتصال:         salon-livre-libertaire@sfr.fr
الرقم الهاتف: 01 48 23 20 98 (من الثلاثاء إلى السبت من الساعة ١٤ بعد الظهر

إلى الساعة ١٩:٣٠ مساء).
العنوان البريدي: Salon du livre libertaire 145, rue Amelot 75011 – Paris